من يحكم مصر الان

                                              تحقيق حلم الطرف الثالث


 مع الاسف وباختصار شديد من خطط للفوضى بمصر ربما نجح بنسبة 70فى المائة فما قام به الاخوان المتأسلمون من اقصاء للاطراف الاخرى سواء كان بحسن نية او بدون دفع هذه الاطراف باستخدام شتى الوسائل والطرق لاثبات وجودهم على الساحة السياسية وبالطبع بمباركة وتمويل من الخارج فتم استقطاب البلطجية بل وصناعتها بالمال من الشباب العاطل وتحويله الى السلك الاجرامى لمواجهة نفوذ الاخوان وفى المقابل استخدم الاخوان ايضا بعضا منهم ودخلت الجماعات المتأسلمة المتطرفة الى الساحة بجانب الاخوان تحت مسمى الدولة الاسلامية وحتى جهاز الشرطة الذى من المفروض انه حامى الامن فى الوطن بعد الضربة التى تلقاها فى ثورة يناير استخدم هو الاخر البلطجية والعاطلين لحمايته ولتنفيذ مخططاط لجهات اخرى داخل البلاد من اجل السيطرة ومن اجل الكرسى ضاربين جميعا بامن الشعب والوطن حتى اصبحت اللغة السائدة بالشارع هى العنف والقوة والسلاح فمن لديه من الفتوات البلطجية والسلاح عدد اكبرفهو الحاكم والمسيطر واصبحت كل منطقة فى مصر بها قسم شرطة يطبق القانون على افراد الشعب المسالمين ولايطبق على البلطجية بل اصبح البلطجية هم الحكام للمنطقة الموجود بها قسم الشرطة ويعمل لهم الف حساب من الشرطة وبالطبع كيف تحاسبهم الشرطة وهى تستخدمهم لاهداف سياسية لصالح اخرين ولحماية الاقسام من البلطجية المأجورين ايضا ضد الشرطة ..حتى اصبحت وسيلة جمع المال هى فرض السطوة والنفوذ حتى عدنا الى الوراء سنين طويلة كان المتحكم فى الاحياء الفتوات وبمباركة شرطة فاسدة كانت تقتسم معهم الاتاوة التى كانوا يفرضونها على الاخرين من اصحاب المحال وحتى كانت هذه الاتاوة تفرض بظلم على الفقراء ومن لايدفع الاتاوة يدفع حياته وعرضه وشرفه بدلا منها مع الاسف عدنا الى ذلك العهد مرة اخرى فاين الامان فى مصر حتى يكون هناك اقتصاد بل اين الدولة الان حتى ان الجيش عندما نزل الى الشارع اصبح يواجه هو الاخر هوءلاء البلطجية المصنوعين بواسطة من يصارعون على السلطة وبواسطة الشرطة التى تريد الانتقام من الجميع ورد اعتبارها وليذهب الجميع الى الجحيم وبالطبع لاننسى التمويل الخارجى لاشاعة الفوضى وكذلك التمويل الداخلى من اصحاب المصالح المنهوبة من الدولة خوفا من المحاكمة وضياعها منهم ....حتى ان لى تجربة شخصية حيث استولى بلطجية على سطح عقارمملوك لاهلى وتم عمل المحاضر والتلغرافات لجميع الاجهزة حتى رئاسة الجمهورية ولاحياة لمن تنادى حتى شرعوا فى البناء فوق السطح مهددين العقار بالسقوط على رأس عشرون اسرة فيه وقد قدموا بلاغات ايضا للحفاظ على ارواحهم ولكن دون جدوى كل ماتم هو قرار من الحى بايقاف البناء مع الاسف بدلامن تجهيز حملة مع الشرطة لازالة المبانى المخالفة وطرد البلطجية والقبض عليهم ولكن قرار الايقاف لم للبلطجية طبعا تم الضرب به عرض الحائط لانه مع الاسف يتم التعامل معهم على انهم مواطنون اسوياء وهم غير ذلك تماما علما بان حالتنا ليست الوحيدة من هوءلاء البلطجية بل حولنا اسطح تم الاستيلاء عليها بنفس الطريقة وبالطبع لديهم محامون محترفوا تزوير ولديهم فى كل الاجهزة كما يدعون من يشاركونهم هذه الاموال الحرام المغتصبة ..اذا فاين الامن فى مصر حتى اننى سمعت من ضابط شرطة عندما اعترضت على تصرف الاجهزة ان قال لى بالحرف الواحد وايه يعنى العقار بتاعكم لان الشرطة مش هتقبض على رجالها وبالطبع مع البلطجية امين شرطة يقال انه مفصول من الخدمة والحقيقة لايعلمها الا الله لصالح من يعمل ويقتسم ...هكذا اصبح المواطن بمصر من اجل الدولة المزعومة دولة البلطجية لاحقوق له بل مستباح مال وحياته واهله من اجل دولة البلطجية هكذا وصل الطرف الثالث لغايته وهو اضعاف الشعور بالانتماء للوطن والمحافظة عليه بل اصبح كل فرد الان وخاصة من هم فى مثل حالتنا وهم كثير بصور وطرق شتى حتى ان هناك اصحاب محلات فرضت عليهم اتاوات نظير الحماية وعدم تدميرمحلاتهم هكذا اصبحت الدولة لااحد يتحرك فى البلاغات او التلغرافات كان من يرسلها ليس له وجود فما معنى ان يرسل خمسة عشرة تلغرافا فى موضوع محدد لرئيس الجمهورية ورئيس الوزراء والنائب الاول لرئيس الوزراء ووزيرالحربية ووزيرالداخلية ووزيرالحكم المحلى ومحافظ القاهرة ورئيس الحى (عين شمس) الموجود به العقار واكثر من خمسة عشرة بلاغ بقسم الشرطة وحى عين شمس ومحافظة القاهرة دون ان يتحرك احد ..فهل نحن فى دولة ...
اذا اصبح كل مواطن يريد الخروج منها والعيش خارجها طالما هو مواطن عادى غيرمنتمى لطرف من اطراف القوة وبالتالى الشعور بالانتماء للوطن انتهى واصبحت لغة القوة والمال هى المسيطرة وليست الدولة او الدين او الاخلاق مع الاسف ...
وانا اتمنى انا الاخر ان اخرج الى اية دولة انا واهلى تحافظ على المواطن حتى لوكان من غيرجنسيتها او دينها فالدولة الحقيقية دولة المواطنين القائمين على ارضها جميعا دون تفرقة لاية انتماءات او احزاب او اديان المواطن فيها له حق العيش بامان وله حق فى كل طلب مشروع وعادل يطلبه من الدولة الموجود على ارضها وهذا هو الذى ينمى الشعور الحقيقى للدولة والوطن حتى لولم اولدفيها او انتمى الى جنسيتها فطالما اعامل فيها كانسان ولى حقوقى فلها ايضا كل الحق والحقوق على هذه هى المواطنة الحقيقية وليست المواطنة المزعومة لدينا نحن المصرين والاخرين مثلنا .. فنحن جميعا من نسل ادم ونحن جميعا نعيش على ارض الله الواسعة وكذلك سنترك هذه الارض جميعا لنقابل خالقنا ولن نأخذ منها شيء سواء كان مال او قطعة منها امتلكناها فلم الصراع اليس من حق الجميع العيش بامان الفترة التى يقضيها من حياته على هذه الارض وعلى هذا الاساس قامت الدول وسنت القوانين لحماية المجتمع وليس لاهدار قوامة الدولة والقوانين بلغة البلطجة والعنف التى لايريدها الا الاعداء لهذا الوطن سواء من الخارج او الداخل حتى لو كان يحكم فطالما هوغير قادرعلى تحقيق مفهوم الدولة والقانون وتارك العنان للبلطجة والعنف فهو عدو لهذا الوطن وعميل لاعدائه .
لله الامر من قبل ومن بعد وانا لله وانا اليه راجعون ....



                                                                                                            حسين الموجى


 الى من يحكمون مصر الان والى كل من يحكم دولة فهو راحل من الدنيا وسيحاسب على كل مايحدث لكل فرد فى وطنه فهو مسئول عنه ... رحم الله عمر ابن الخطاب عندما قال لو تعثرت بغلة فى الشام لسئل عنها عمر يوم القيامة ....افيقوا لن تخلدوا بل سيخلد عملكم الصالح واما غيرذلك فستلحق بكم اللعنة فى حياتكم وبعد مماتكم والتاريخ يشهد على ذلك فلا تكذبوا على انفسكم وكونوا صادقين معها 

------------------------------------------------------------------------

 Achieve the dream of a third party

 Unfortunately and very briefly of plans for chaos in Egypt may have succeeded by 70 percent , what he has done Brotherhood المتأسلمون from one end to the other parties , whether in good faith or without pay these parties using various means and methods to prove their presence on the political scene and of course with the blessing and funding from abroad Vtm attract thugs and even industry money from the unemployed youth and turn it into a wire criminal act to counter the influence of the Muslim Brotherhood , in return, use the Brotherhood also some of them entered the groups Almtaslma extreme to the arena next to the Brotherhood under the name of the Islamic state and even the police , who are supposed he protector of security in the country after the strike , which he received in January revolution used is the other thugs and unemployed to protect it and to implement Mkhttat to other destinations within the country in order to control and for the chair smiters all of the security of the people and the country even become the dominant language of the street is the violence and force and weapons it has from bullies thugs and weapons number Cbrvho ruling and controlling and became every region in Egypt by the police Act applies on the people, peaceful and ايطبق the thugs , but became the thugs are the rulers of the area located by the police department and works them a thousand account of the police and of course how تحاسبهم police which is employed by political goals for the benefit of others and to protect sections of thugs hired also against the police .. even become a way to raise money is to impose clout and influence, so we went back to back for many years was controlled in the neighborhood bullies and blessing of the police corrupt was shared with them royalties which they impose on others from shop owners and even these royalty impose injustice to the poor and to ايدفع royalty paid his life , his honor and honor instead of them , unfortunately we go back to it Testament again FINE safety in Egypt until there is an economy , but where the state is now up to the army when it came down to the street became the face is the other Hoela thugs Almusnoaan by the struggle for power and by police who want to take revenge on everyone responded mind and all go to hell, and of course to forget funding outside to create chaos , as well as internal funding from stakeholders looted from the state for fear of prosecution and loss of them .... so that Li personal experience where the captured thugs on the surface of Akarmmloc for my family was the work of the lecturer and التلغرافات for all devices until the presidency of the Republic and commemorated those calls and so they began to build on surface threatened property to fall on top of twenty families in which has been submitted communications also to keep their lives but to no avail all operations is the decision of the District to stop construction with regret Bdlamn processing campaign with the police to remove the buildings offense and the expulsion of thugs and arrested but the decision to ban not the thugs of course, was beating him the wall because it unfortunately is dealing with them that they are citizens are heterosexual and they are not exactly the note that our case is not the only Hoela thugs , but around the roofs were seized in the same way and of course they have Lawyers Mahtervoa fraud and have in all devices as they claim to share their these funds Sacred usurped . . if Fine security in Egypt until I heard from a police officer when he objected to the disposal of appliances that Li said literally and er I mean property Btaekm because police Mesh Htqd on men and of course with the thugs Amin police said he was separated from service and really Ayalmha only God for the benefit of those who work and share the ... thus became citizens in Egypt in order to state the alleged state thugs to Ahakouk him but Mstbah money , his life and his family in order to state thugs Thus arrived the third party than a weakening sense of belonging to the nation and maintain it even became everyone now , especially those in such case they are many images and the various ways so that there are owners of shops imposed on them royalties peer- protection and non- Tdmirmohlathm thus became the state no one moves in communications or التلغرافات was sent does not exist What does it mean to send fifteen Tlgrava in a specific topic for the President and the Prime Minister and first Deputy Prime Minister and Wizeraharbah and Wizeraldakhlah and Wizeragm Local governor of Cairo and President of the District ( Ain Shams ) where the property is located and more than fifteen communication inspiration police department Ain Shams and Cairo Governorate without moving one .. Are we in a state ...

If it becomes every citizen wants to get out and live outside as long as is Normal Garmentmy citizen of the party to power and thus a sense of belonging to the homeland is over and has become the language of force and money is not the dominant state religion or morality , unfortunately ...

I hope I'm the other to go out to any state I and my family keeps the citizen even Lucan of Gergnciha or religion state the true state of citizens based on its soil, all without distinction to any affiliations or parties or religions citizen the right to live safely and has the right in each application project and just asking from the state on the land and this is the one who grown a real sense of the state and the nation even did Oldwiha or belong to a nationality as long treated them as a human being gone my rights it may also have every right and rights this is the citizenship real , not citizenship alleged to have We Egyptians and others like us .. We are all descendants of Adam and we all live on the land of God's vast and well leave this earth all for we meet our Creator will not take them something , whether money or piece of امتلكناها no conflict Ellis of everyone's right to live safely period spent his life on this earth and on this basis the states have enacted laws to protect the community and not to waste stewardship state laws and the language of bullying and violence that Aaridha only enemies of this country , whether from the outside or the inside even if it is judged as long هوغير قادرعلى realizing the concept of the state and the law and who does not rein to bullying and violence is an enemy of this country and the client to his enemies.

God is the before and after and I am God and to Him we return ....

                                                                                                            Hussein Mougy

 To rule Egypt now and to all who governs the state is late from the world and will be held accountable at all what is happening for each person in the home is responsible for ... God bless Omar ibn al-Khattab , when he said if stumbled mule in Sham was asked about the age of the Day of Judgment .... Wake will not Tkhaldoa the the but سيخلد of your good work and either Other Vstlhak Industry fuck you in your life and after Mmatkm and bears witness to history , it does not lie to yourselves and be honest with them